أكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف العثيمين، تطلع المنظمة لتطبيق تجربة نيلسون مانديلا بالمصالحات الوطنية وبناء الديموقراطيات، في اليمن والعراق وسورية وغيرها من الدول أعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
وقال خلال افتتاح الاجتماع الذي نظمته الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك أمس (الإثنين) بعنوان «قمة نيلسون مانديلا للسلام» بمناسبة حلول الذكرى المئوية لميلاد مانديلا: «يجب أن نحقق العدالة والسلام للشعب الفلسطيني»، مشددا على أن مواجهة العزل بالاندماج والإقصاء بالانخراط والتمييز بالتعايش لا بد أن تخلق مجتمعا قوياً متماسكاً، أساسه المواطنة وبنيانه التنوع، يستطيع النهوض بوطنه إلى أعلى درجات التقدم والتنمية والأمن والرخاء.
وفي سياق متصل، عقدت منظمة التعاون الإسلامي 4 اجتماعات فرق اتصال على مستوى وزراء خارجية الدول الأعضاء في المنظمة حول اعتداء أرمينيا على أذربيجان، ومالي، وسيراليون، وأول اجتماع لفريق الاتصال لأصدقاء الوساطة.
وأكد العثيمين أن الأمن والاستقرار في مالي مرتبطان ارتباطاً وثيقاً بأمن منطقة الساحل واستقرارها، ورحب بالتدابير التي اتخذتها الحكومة لدعم تنفيذ خطتها الشاملة لإعادة تثبيت وجود الدولة في وسط مالي.
وفي اجتماع فريق الاتصال المعني باعتداء أرمينيا على أذربيجان، ألقى الأمين العام المساعد للشؤون السياسية السفير عبدالله عالم، كلمة الأمين العام بالنيابة وشدد فيها على التأكيد للموقف المبدئي للمنظمة منذ 1992 بإدانة عدوان أرمينيا على أذربيجان وطلبها الانسحاب الفوري والكامل وغير المشروط للقوات المسلحة الأرمينية من منطقة ناغورني-كاراباخ وغيرها من الأراضي المحتلة لأذربيجان.
وأدان الاجتماع استمرار انتهاك وقف إطلاق النار من قبل أرمينيا والهجمات التي تشنها قواتها المسلحة ضد السكان المدنيين في أذربيجان.
وقال خلال افتتاح الاجتماع الذي نظمته الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك أمس (الإثنين) بعنوان «قمة نيلسون مانديلا للسلام» بمناسبة حلول الذكرى المئوية لميلاد مانديلا: «يجب أن نحقق العدالة والسلام للشعب الفلسطيني»، مشددا على أن مواجهة العزل بالاندماج والإقصاء بالانخراط والتمييز بالتعايش لا بد أن تخلق مجتمعا قوياً متماسكاً، أساسه المواطنة وبنيانه التنوع، يستطيع النهوض بوطنه إلى أعلى درجات التقدم والتنمية والأمن والرخاء.
وفي سياق متصل، عقدت منظمة التعاون الإسلامي 4 اجتماعات فرق اتصال على مستوى وزراء خارجية الدول الأعضاء في المنظمة حول اعتداء أرمينيا على أذربيجان، ومالي، وسيراليون، وأول اجتماع لفريق الاتصال لأصدقاء الوساطة.
وأكد العثيمين أن الأمن والاستقرار في مالي مرتبطان ارتباطاً وثيقاً بأمن منطقة الساحل واستقرارها، ورحب بالتدابير التي اتخذتها الحكومة لدعم تنفيذ خطتها الشاملة لإعادة تثبيت وجود الدولة في وسط مالي.
وفي اجتماع فريق الاتصال المعني باعتداء أرمينيا على أذربيجان، ألقى الأمين العام المساعد للشؤون السياسية السفير عبدالله عالم، كلمة الأمين العام بالنيابة وشدد فيها على التأكيد للموقف المبدئي للمنظمة منذ 1992 بإدانة عدوان أرمينيا على أذربيجان وطلبها الانسحاب الفوري والكامل وغير المشروط للقوات المسلحة الأرمينية من منطقة ناغورني-كاراباخ وغيرها من الأراضي المحتلة لأذربيجان.
وأدان الاجتماع استمرار انتهاك وقف إطلاق النار من قبل أرمينيا والهجمات التي تشنها قواتها المسلحة ضد السكان المدنيين في أذربيجان.